نرى في لمحات الغزال الحكيمة وصوره الجديدة التّشبّع بروح السخرية من فتاة اعترفت له بحبها مع أنه شيخ هرم
فتتضح النظرة الفلسفية مما لايعرف كثيرا في شعر الأندلسيين حيث قال:
قالت أحبك قلت كاذبة غري بذا من ليس ينتقد
هذا كلام لست أقبله الشيخ ليس يحبه أحد
سيان قولك ذا وقولك إن الريح نعقدها فتنعقد
أو أن تقولي النار باردة أو أن تقولي الماء يتقد